رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
هناك عديد من الأعمال المستحبة في يوم الجمعة، يستعين بها المسلم حتى يحقق استفادة دينية كبيرة، كما أوصى النبي محمد -صلى الله عليه وسلم
القرآن الكريم هو كلام الله العظيم وصراطه المستقيم، وهو أساس رسالة التوحيد، وحجة الرسول الدامغة وآيته الكبرى، وهو المصدر القويم للتشريع، ومنهل الحكمة
بيَّنَ أهل العلم أنّ تعلُّم القرآن الكريم، وقراءته، من أشرف العلوم، وأعظم الأعمال؛ فشرف العلم يتمثّل بشرف ما تعلَّق به، ولا يوجد ما هو أعظم من كلام الله -تعالى-؛ فهو أصدق الكُتُب.
أن أعمال الخير ومنها الصلاة على النبي وقراءة القرآن، كلها مطلوبة ومستحبة، ولكن عند التعارض في الوقت - والتعارض هنا بين المستحبات - ننظر ما أرشدنا إليه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فنفعله.
لاشك أن ملازمة قراءة القرآن الكريم ك يوم تعود بالخير والنفع والفضل على صاحبها، وإنّه ليلمس أثر ذلك في حياته وآخرته، وذكر بعض العلماء ضرورة قراءة المسلم
أمر الله -تعالى- عباده المؤمنين بتعلُّم القرآن الكريم، وقراءة آياته آناء الليل، وأطراف النهار؛ إذ قال -عزّ وجلّ-: (وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلً).
قراءة القرآن الكريم طاع من أجلّ الطاعات؛ فقد أمر الله -عزّ وجلّ- نبيه -صلّى الله عليه وسلّم- بتلاوة ما أُنزل إليه من القرآن الكريم، فقال تعالى في سورة المزمل: (ورتّل القرآن ترتيلاً)
قالت لجنة الفتوى بمجمع البحوث الإسلامية، إن قراءة القرآن بالعين فقط دون تحريك اللسان لا تعتبر قراءة
إن قراءة القرآن الكريم وختمه للميت من الأمور المشروعة؛ إذ لا حرج شرعا في إهداء ثواب قراءة القرآن الكريم للميت.
يجب على كل مسلم أن يلتزم الوقار والاحتشام في الملابس للرجل أو المرأة عند قراءته لكتاب الله الكريم، لأنه كلام الله عز وجل له قدسية خاصة، بالقرآن الكريم
يعتبر القرآن الكريم من النعم التي أنعم الله به على البشرية جميعا فهو كلامه ووحيه الذي أنزله على رسوله عليه الصلاة والسلام، وهو الشفاء من مرض وداء وهو
قد يصيب المؤمن في علاقته مع ربه فتور يطول أو يقصر، وهذا حال طبيعي تمر فيه النفس، ويبدأ العبد إصلاح علاقته مع الله -سبحانه وتعالى- أن يجعل جميع حركاته
لقد ذكر الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم النّوم في آيات عديدة، ولقد ذكر النوم في معرض امتنانه على عباده، وقد بيّن كذلك بأنّ هذه الظاهرة تعتبر آيةً من آياته
القرآن الكريم هو آخر الكتب المقدسة، والذي نزل على النبي محمد صلى الله عليه وسلم ، ويوجد شروط وقواعد معينة لقراءة القرآن الكريم غالباً ما يتم نسيانها.
ذهب عامة الفقهاء من المذاهب الأربعة وغيرهم إلى تحريم قراءة القرآن على الجنب، ولو من غير مسٍّ للمصحف.
قراءة الفاتحة في استفتاح الدعاء أو في بداية مجالس الصلح أو غير ذلك من مهمات الناس هو أمر مشروع بعموم الأدلة الدالة على استحباب قراءة القرآن من جهة، وبالأدلة الشرعية
لقد جعل الله سبحانه قراءة القرآن الكريم من أهم وأفضل الأعمال، لأن في قراءة القرآن الكريم خير عظيم. والدليل قوله سبحانه وتعالى-: إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ
قالت دار الإفتاء إنه من المقرر شرعًا أن الركوع والسجود محلان لتعظيم الرب سبحانه وتعالى بالتسبيح والذكر والدعاء، وأنهما ليسا محلًّا لقراءة القرآن؛ وعلى ذلك أجمع العلماء.
يوم عرفة من أفضل أيام السنة وهو ركن الحج الأعظم ومقصوده والمعوّل عليه فينبغي أن يستفرغ الإنسان وسعه في الذّكر والدّعاء وفي قراءة القرآن
قالت دار الإفتاء المصرية، : إنه لا مانع من قراءة القرآن وأنت جالس على السرير .